فأسماء ك« ليلى » التي تغنّى بها أهل الله هي عروس الحضرة لا يدركها سوى العارفين بالله أهل الشهود لهذا الكتاب غايةٌ تبدو من ظاهرها بسيطة ، هى التعريف بالتصوف والصوفية